انهارت الفنانة فلة الجزائرية بالدموع بعدما تذكرت شقيقتها، وطالبت بغلق الكاميرات، مؤكدة أنها تشعر بالوحدة بعد وفاتها بمضاعفات مع فيروس كورونا.

ونفت فلة الجزائرية أن يكون أحد من النجوم قد تواصل معها أو حاول الدخول في الصلحة مع الجهة التي فرضت عليها الحص

وقالت خلال لقائها ضمن برنامج “المجهول، إن شقيقتها هي الوحيدة التي كانت ممكن تسافر الطائرة وتأتي إلى باريس للوقوف إلى جانبها.

وبينت أنها تعرضت لحصار طيلة 15 عاما حال دون تواجدها على الساحة الفنية، ووجهت رسائل مبطنة لعدة أشخاص لم يسمحوا لها باستكمال مسيرتها التي كانت تزخر بالعديد من الأعمال الفنية.

وتطرقت إلى العقاب الذي تلقته نتيجة صراحتها، متسائلة عن سبب عدم دعمها من قبل الوسائل الإعلامية أو بث أغانيها.

ووجهت رسالة إلى جمهورها قالت فيها: “اعذروهم يا حبايبي لأنهم أخطأوا في دفني بالحياة وعملوا علي حصارا، وإن الله غفور رحيم”.